"يبدأ المشهد بدخول الأب إلى غرفة ابنته ليجدها تشاهد الأفلام الإباحية. في لحظة الصدمة ، تجمد الأب ونظر إلى ابنته في حيرة. ولكن بعد ذلك يحدث شيء غير متوقع. بدلاً من توبيخها ، يجلس أبي على السرير ويبدأ في التحدث معها. يوضح أنه بينما أخطأت ، فهذا جزء طبيعي من النمو ويريد مساعدتها في استكشاف حياتها الجنسية بأمان. بعد أن استعادت افلام سكسيه عربيه عراقيه الفهم ، عرضها والدها على تعليمها شيئًا مميزًا. يطلب منها الركوع أمامه ويبدأ في تعليمها كيفية ممارسة الجنس الفموي بشكل صحيح. بينما تتبع تعليماته وتمتص قضيبه ، يمتلئ الأب بالفخر والإعجاب بشجاعة ابنته وفضولها. عندما تنتهي ، يحتضن الأب وابنته ويتشاركان لحظة من الاحترام والتفاهم المتبادلين."